غزة – غزة بوست
خاص :أحمد مرتضى أبوذياب
فتيات من غزة يقمن بإحياء الأغاني التراثية
من داخل بيت السقا الأثري, وتحت إسم -مشاعل الفن- قامت صباح اليوم الثلاثاء مجموعة من الفتيات بترديد الأغاني الفلسطينية التراثية, بهدف الحفاظ عليها وإحياءها.
وذكرت إحدى فتيات الفريق وهي ” حنين الصعيدي ” صاحبة ال30 عامآ : أنه وبفضل هذه الفرقة فقد أتيحت لها فرصة الإنضمام لتنمية موهبتها بالغناء, وبرفقتها عدد من الفتيات.
وأضافت ” الصعيدي ” أن الأغاني الفلسطينية القديمة تكاد تُنسى مع مرور الزمن واختلاف إهتمامات الأجيال الصاعدة، فتُحاول وفريقها إعادة ترديدها على المسامع، لإحيائها وتجديدها.
وأكدت ” الصعيدي ” على حرصها هي والفتيات في الفرقة لإرتداء الثوب الفلسطيني المطرز، وذلك لما له من أهمية كبيرة, خاصة للأجيال القادمة للحفاظ على التراث القديم .
ومن وجهة نظرها, فقد قالت بأن المجتمع الغزي يحترم الفن, ولكنه لا يمتلك الإمكانيات المادية لإحتضانه وتنميته في قطاع غزة وذلك لأسباب مختلفة, وهذا ما يجعل مساحته محدودة أو منعدمة في بعض الأحيان.
غزة – غزة بوست
خاص :أحمد مرتضى أبوذياب
فتيات من غزة يقمن بإحياء الأغاني التراثية
من داخل بيت السقا الأثري, وتحت إسم -مشاعل الفن- قامت صباح اليوم الثلاثاء مجموعة من الفتيات بترديد الأغاني الفلسطينية التراثية, بهدف الحفاظ عليها وإحياءها.
وذكرت إحدى فتيات الفريق وهي ” حنين الصعيدي ” صاحبة ال30 عامآ : أنه وبفضل هذه الفرقة فقد أتيحت لها فرصة الإنضمام لتنمية موهبتها بالغناء, وبرفقتها عدد من الفتيات.
وأضافت ” الصعيدي ” أن الأغاني الفلسطينية القديمة تكاد تُنسى مع مرور الزمن واختلاف إهتمامات الأجيال الصاعدة، فتُحاول وفريقها إعادة ترديدها على المسامع، لإحيائها وتجديدها.
وأكدت ” الصعيدي ” على حرصها هي والفتيات في الفرقة لإرتداء الثوب الفلسطيني المطرز، وذلك لما له من أهمية كبيرة, خاصة للأجيال القادمة للحفاظ على التراث القديم .
ومن وجهة نظرها, فقد قالت بأن المجتمع الغزي يحترم الفن, ولكنه لا يمتلك الإمكانيات المادية لإحتضانه وتنميته في قطاع غزة وذلك لأسباب مختلفة, وهذا ما يجعل مساحته محدودة أو منعدمة في بعض الأحيان.