كشفت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الجمعة 9 مايو 2025، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تمارس ضغوطًا مكثفة على حكومة بنيامين نتنياهو من أجل توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة حماس في قطاع غزة، وذلك قبل زيارة ترمب المرتقبة للمنطقة.
وبحسب الصحيفة، حذّرت الإدارة الأميركية إسرائيل من أنها ستواصل مساعيها السياسية بشأن غزة بشكل منفرد في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل زيارة ترمب، في إشارة إلى رغبة واشنطن في حسم الملف الفلسطيني ضمن إطار إقليمي أوسع.
وتأتي هذه التصريحات في سياق تحركات أميركية متسارعة تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة، والتي بدأت في السابع من أكتوبر 2023، وأسفرت حتى الآن عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين، وفق مصادر فلسطينية.
وكانت صحيفة يسرائيل هيوم قد نقلت عن مصادر دبلوماسية عربية وأميركية توقعات بإعلان وشيك من جانب ترمب عن “حل شامل” لأزمة غزة، يشمل وقف الحرب، إعادة الإعمار، وتحديد الجهة التي ستتولى إدارة القطاع، في إطار صفقة أوسع بمشاركة فاعلة من واشنطن، وربما دون توافق كامل مع إسرائيل.
كشفت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الجمعة 9 مايو 2025، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تمارس ضغوطًا مكثفة على حكومة بنيامين نتنياهو من أجل توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار مع حركة حماس في قطاع غزة، وذلك قبل زيارة ترمب المرتقبة للمنطقة.
وبحسب الصحيفة، حذّرت الإدارة الأميركية إسرائيل من أنها ستواصل مساعيها السياسية بشأن غزة بشكل منفرد في حال لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل زيارة ترمب، في إشارة إلى رغبة واشنطن في حسم الملف الفلسطيني ضمن إطار إقليمي أوسع.
وتأتي هذه التصريحات في سياق تحركات أميركية متسارعة تهدف إلى إنهاء الحرب المستمرة على قطاع غزة، والتي بدأت في السابع من أكتوبر 2023، وأسفرت حتى الآن عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين، وفق مصادر فلسطينية.
وكانت صحيفة يسرائيل هيوم قد نقلت عن مصادر دبلوماسية عربية وأميركية توقعات بإعلان وشيك من جانب ترمب عن “حل شامل” لأزمة غزة، يشمل وقف الحرب، إعادة الإعمار، وتحديد الجهة التي ستتولى إدارة القطاع، في إطار صفقة أوسع بمشاركة فاعلة من واشنطن، وربما دون توافق كامل مع إسرائيل.
التعليق على هذا الموضوع